فكر وفلسفة البارزاني الخالد
في أمسية رؤى الرمضانية
ضمن أولى الأمسيات الرمضانية استضافت مؤسسة رؤى للتوثيق والدراسات الاستراتيجية والمستقبلية، الدكتور قهرمان رحمن في ندوة بعنوان (فكر و فلسفة البارزاني الخالد) بحضور حشد من الشخصيات الأكاديمية والإعلامية والإجتماعية في مقر المؤسسة .
قسم الإعلام في المؤسسة أعد فيلما قصيرا حول نشاطات رؤى تم عرضه في بداية الندوة ، قدم بعدها الدكتور قهرمان رحمن شرحا مركزا
شخصية البارزاني و فلسفته و عقيدته وتأثير العوامل الدينية والإجتماعية والسياسية حيث استطاع البارزاني الخالد أن يوحد الجميع على اساس مبدئي .
في جانب آخر من حديثه أوضح قهرمان أن تفويض البارزاني لم يكن من منطقته فقط في بارزان حيث كان معه آخرين ليسوا بارزانيين كما لم يكن محصورا بفئە معينة بل انه إستطاع ان يكون قائدا قوميا وسياسيا وعسكريا في آن واحد ،مضيفا انه بعد عام 1958 طالب البارزاني بالديمقراطية في العراق بعد ان كان يطالب بالإستقلال وحق تقرير المصير مبررا ذلك بأنه لا يمكن الإعتراف بحركة مسلحة دون وجود إستعمار خارجي ، مؤكدا على أن
الحديث عن فكر و فلسفة البارزاني يحتاج إلى وقت كثير و لا يمكن حصره بشكل ضيق ، وإختتم حديثه بالقول انه يجب علينا جميعا أن نفتخر بالبارزاني بعقيدته وفكره وفلسفته.
الدكتور قهرمان رحمن أجاب في نهاية الندوة على بعض المداخلات والأسئلة من قبل الحضور الذين قدموا شكرهم و تقديرهم لمؤسسة رؤى للتوثيق والدراسات الاستراتيجية بإقامة مثل هذه الندوات المتميزة والتي حضيت بحضور إعلامي من بعض القنوات الفضائية.
عرض الرؤى والإعلانات
ترويج المنشور
أعجبني
تعليق
مشاركة
الخالد
في أمسية رؤى الرمضانية
ضمن أولى الأمسيات الرمضانية استضافت مؤسسة رؤى للتوثيق والدراسات الاستراتيجية والمستقبلية، الدكتور قهرمان رحمن في ندوة بعنوان (فكر و فلسفة البارزاني الخالد) بحضور حشد من الشخصيات الأكاديمية والإعلامية والإجتماعية في مقر المؤسسة .
قسم الإعلام في المؤسسة أعد فيلما قصيرا حول نشاطات رؤى تم عرضه في بداية الندوة ، قدم بعدها الدكتور قهرمان رحمن شرحا مركزا
شخصية البارزاني و فلسفته و عقيدته وتأثير العوامل الدينية والإجتماعية والسياسية حيث استطاع البارزاني الخالد أن يوحد الجميع على اساس مبدئي .
في جانب آخر من حديثه أوضح قهرمان أن تفويض البارزاني لم يكن من منطقته فقط في بارزان حيث كان معه آخرين ليسوا بارزانيين كما لم يكن محصورا بفئە معينة بل انه إستطاع ان يكون قائدا قوميا وسياسيا وعسكريا في آن واحد ،مضيفا انه بعد عام 1958 طالب البارزاني بالديمقراطية في العراق بعد ان كان يطالب بالإستقلال وحق تقرير المصير مبررا ذلك بأنه لا يمكن الإعتراف بحركة مسلحة دون وجود إستعمار خارجي ، مؤكدا على أن
الحديث عن فكر و فلسفة البارزاني يحتاج إلى وقت كثير و لا يمكن حصره بشكل ضيق ، وإختتم حديثه بالقول انه يجب علينا جميعا أن نفتخر بالبارزاني بعقيدته وفكره وفلسفته.
الدكتور قهرمان رحمن أجاب في نهاية الندوة على بعض المداخلات والأسئلة من قبل الحضور الذين قدموا شكرهم و تقديرهم لمؤسسة رؤى للتوثيق والدراسات الاستراتيجية بإقامة مثل هذه الندوات المتميزة والتي حضيت بحضور إعلامي من بعض القنوات الفضائية.
عرض الرؤى والإعلانات
ترويج المنشور
أعجبني
تعليق
مشاركة