مؤسسة رؤى

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

      اختيارات المحرر

      العراق يتجه نحو تطبيق مبدأ السيادة النقدية.. ماذا يعني ذلك؟

      2023-11-30

      منطقة اقتصادية حرة واعدة على الحدود السعودية العراقية

      2023-11-30

      إسرائيل و«حماس» تتفقان على تمديد الهدنة ليوم إضافي

      2023-11-30
      فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
      2023-12-02
      فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
      مؤسسة رؤىمؤسسة رؤى
      • الرئيسية
      • الأخبار
      • الإصدارات
      • مقال ورأي
        • دراسات و أبحاث
        • مقالات
        • الوثائق
        • استشراف المستقبل
        • سمنار
      • التدريب والتطوير
      • عن المؤسسة
      مؤسسة رؤى
      Home » اكتشاف مادة بقدرات فائقة قد يحقق ثورة في الطاقة والإلكترونيات
      الأخبار

      اكتشاف مادة بقدرات فائقة قد يحقق ثورة في الطاقة والإلكترونيات

      Editor AdminEditor Admin2023-03-13آخر تحديث:2023-03-13لا توجد تعليقات3 دقائق
      شاركها
      فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

      #مؤسسة_رؤى_للدراسات

      توصل العلماء إلى مادة جديدة يتوقع أن تصنع استخداماتها تغيرات كبيرة في العالم بأسره. ويقول الباحثون إنهم صنعوا مادة ذات قدرة فائقة على توصيل أو نقل الكهرباء تعمل في درجات حرارة وضغط منخفضين، بما يكفي للاستفادة منها فعلياً في الاستخدامات العملية.

      وتحقق هذا الإنجاز بعدما سعى العلماء طوال أكثر من قرن إلى ابتكار مادة قادرة على نقل الكهرباء من دون مقاومة، وتمرير المجالات المغناطيسية حول المادة.

      وتسمح المادة بتطوير شبكات كهربائية قادرة على نقل الطاقة بسلاسة، موفرة ما يصل إلى 200 مليون ميغاواط في الساعة تذهب هدراً في الوقت الحالي [حول العالم] نتيجة قابلية المواد لمقاومة مرور التيار الكهربائي فيها [تحدث إعاقة المادة لمرور التيار الكهربائي سواء كانت من الموصلات أم غير الموصلات ولكن بدرجات مختلفة].

      كذلك من شأنها أن تسهم بالاندماج النووي في عملية طال انتظارها وستضع في متناولنا حجماً غير محدود من الطاقة.

      ويقترح الباحثون استخدامات أخرى لهذه المادة الفائقة التوصيل تشمل القطارات الحوامة العالية السرعة وأنواعاً جديدة من المعدات الطبية.

      وتذكيراً، سبق أن أعلن فريق يقوده رانغا دياس، العالم نفسه الذي تولى الإشراف على هذا الاكتشاف، التوصل إلى تطوير اثنتين مشابهتين من المواد الفائقة التوصيل ولكنهما كانتا أقل ابتكاراً مقارنة بالمادة الجديدة، وجاء ذلك في ورقتين بحثيتين نشرتهما مجلتا “نيتشر”Nature و”فيزيكال ريفيو ليترز”Physical Review Letters ، ولكن محرري “نيتشر” سحبوا الورقة العلمية التي كانت نشرتها المجلة بعدما أثيرت تساؤلات في شأن النهج الذي اتبعه العلماء.

      هذه المرة، كما يقول البروفيسور دياس وفريقه، اتخذ العلماء خطوات إضافية كي يتجنبوا أي نقد مماثل وسعوا إلى تأكيد صحة تلك الورقة السابقة مستخدمين بيانات جديدة جمعوها خارج المختبر في وجود فريق من العلماء يراقب العملية أثناء حدوثها مباشرة، ونهضوا بعملية مماثلة من أجل البحث الجديد.

      هذا وتم الحديث عن المادة الجديدة في ورقة بحثية بعنوان “دليل الموصلية الفائقة شبه المحيطية في هيدريد اللوتيشيوم المطعم بالنيتروجين” نشر في مجلة “نيتشر” الجمعة الماضية.

      وأُطلق على المادة اسم “المادة الحمراء” بسبب لونها وكإشارة إلى مادة كانت ذكرت في فيلم الخيال العلمي “ستار تريك”، وحصلت على الاسم خلال عملية صنعها عندما اندهش العلماء بتحولها إلى “لون أحمر شديد السطوع” خلال العملية.

      ونجح البروفيسور دياس وفريقه في صنع المادة باستخدام اللوتيشيوم، أحد العناصر الأرضية النادرة بعد مزجه بالهيدروجين وقليل من النيتروجين، وتركوا هذه المواد تتفاعل طوال يومين أو ثلاثة أيام في درجات حرارة عالية.

      وبعد انقضاء المدة المطلوبة كانت النتيجة مركباً باللون الأزرق الغني، وفق الورقة البحثية، ولكن بعد تعريضه للضغط بدرجة عالية جداً تحول من اللون الأزرق إلى الوردي عند بلوغه درجة الموصلية الفائقة، ثم عاد المركب للّون الأحمر الزاهي ثانية في حاله المعدنية غير الفائقة التوصيل.

      ولكن كي تعمل المادة بالشكل المطلوب فلا بد من تسخينها حتى 20.5 درجة مئوية وتعريضها لضغط قدره 145 ألف رطل لكل بوصة مربعة، ولكن الرقمين المذكورين أقل حدة كثيراً مقارنة مع المواد الأخرى المماثلة ومن بينها التي كشف عنها دياس عام 2000 وأثارت يومذاك شكوك العلماء وتساؤلاتهم.

      ويبدو أن المادة عملية جداً إلى حد أن أن الباحثين المشاركين يقولون إنها ستمثل عصراً جديداً في الاستخدام العملي للمواد الفائقة التوصيل.

      وفي تصريح أدلى به في هذا المجال قال البروفيسور دياس إن “الطريق إلى الإلكترونيات الاستهلاكية الفائقة التوصيل وخطوط نقل الطاقة ووسائل النقل، علاوة على التحسينات الكبيرة التي ستشهدها عمليات الحصر المغناطيسي في مجال الاندماج النووي، أصبح حقيقة واقعة، ونعتقد أننا الآن في عصر التوصيل الفائق الحديث.”

      وربما تشمل هذه التطبيقات العملية استخدام المادة بغرض تسريع عجلة صناعة “أجهزة توكاماك” التي يعكف العلماء على تطويرها من أجل تحقيق الاندماج النووي.

      منشورات ذات صلة

      العراق يتجه نحو تطبيق مبدأ السيادة النقدية.. ماذا يعني ذلك؟

      2023-11-30

      منطقة اقتصادية حرة واعدة على الحدود السعودية العراقية

      2023-11-30

      إسرائيل و«حماس» تتفقان على تمديد الهدنة ليوم إضافي

      2023-11-30
      الأخيرة

      الملف العراقي

      2023-07-15

      مجلة رؤى المستقبل العدد6

      2023-07-15

      مسرور البارزاني حكومة اقوال وافعال

      2023-07-23

      مجلة رؤى المستقبل 007

      2023-08-02
      أخبار خاصة
      الأخبار 2023-11-30

      العراق يتجه نحو تطبيق مبدأ السيادة النقدية.. ماذا يعني ذلك؟

      تواجه السياسة النقدية في العراق تحديات عديدة، خاصة في ظل وجود سوق غير نظامية لصرف…

      منطقة اقتصادية حرة واعدة على الحدود السعودية العراقية

      2023-11-30

      إسرائيل و«حماس» تتفقان على تمديد الهدنة ليوم إضافي

      2023-11-30
      إتبعنا
      • Facebook
      • Twitter
      • Instagram
      • LinkedIn
      الأكثر قراءة
      الأكثر مشاهدة

      وفد حكومة إقليم كوردستان يصل بغداد

      2023-11-278 زيارة

      الخلافات السنية والشروط الشيعية تعرقل انتخاب رئيس جديد للبرلمان

      2023-11-256 زيارة

      العدد التاسع من مجلة رؤى المستقبل

      2023-09-306 زيارة
      الأرشيف
      • نوفمبر 2023
      • أكتوبر 2023
      • سبتمبر 2023
      • أغسطس 2023
      • يوليو 2023
      • يونيو 2023
      • مايو 2023
      • أبريل 2023
      • مارس 2023
      • فبراير 2023
      • يناير 2023

      مع كل متابعة جديدة

      اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

        جميع الحقوق محفوظة © 2023 مؤسسة رؤى
        • Home

        اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter