مؤسسة رؤى

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

      اختيارات المحرر

      إحالة ضباط وعناصر أمن للتحقيق بشأن الهجوم على السفارة الأميركية في بغداد

      2023-12-10

      9 قتلى بقصف إسرائيلي على مخيم النصيرات ورفح بقطاع غزة

      2023-12-09

      واشنطن تحدد مهاجمي قواعدها في العراق.. والسوداني يتوعد بملاحقتها

      2023-12-09
      فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
      2023-12-11
      فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
      مؤسسة رؤىمؤسسة رؤى
      • الرئيسية
      • الأخبار
      • الإصدارات
      • مقال ورأي
        • دراسات و أبحاث
        • مقالات
        • الوثائق
        • استشراف المستقبل
        • سمنار
      • التدريب والتطوير
      • عن المؤسسة
      مؤسسة رؤى
      Home » متلازمة “ملكة النحل”.. عندما تشعر المرأة العاملة بالتهديد من النساء
      دراسات و أبحاث

      متلازمة “ملكة النحل”.. عندما تشعر المرأة العاملة بالتهديد من النساء

      Editor AdminEditor Admin2023-03-26آخر تحديث:2023-06-23لا توجد تعليقات3 دقائق
      شاركها
      فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

      #مؤسسة_رؤى_للدراسات

      مصطلح حديث نسبياً يُستخدم لوصف النساء العاملات اللاتي يرتقين في مناصبهن ثم يتنمرن على الموظفات الأقل مكانة في بيئة العمل ويمتنعن عن مساعدتهن، وذلك بسبب “التهديد” الذي قد يشكلنه على فرص “ملكة النحل” في المنصب.

      وبحسب خبراء العلاقات العامة والتعزيز النفسي الوظيفي، فإن “ملكات النحل” قد يجعلن بيئة العمل بائسة ولا تُحتمل لمرؤوساتهن من الإناث، وبمجرد حصولهن على السلطة الكافية قد يعقن تقدم الموظفات، وفي بعض الحالات القصوى قد يمارسن التمييز الجنسي ضد الموظفات ويتسببن في استقالتهن أو فصلهن من العمل.

      تم تعريف متلازمة “ملكة النحل” وتحديد المصطلح لها لأول مرة من قبل علماء النفس بجامعة ميشيغان الأميركية عام 1973، وهي تصف المرأة التي تكون في موقع سلطة بشكل فريد في بيئة يسيطر عليها الذكور وتعامل المرؤوسين بشكل أكثر انتقادا وحدة إذا كانوا من الإناث.

      وقد استخدمت البروفيسور دام سالي ديفيز، أول رئيسة أطباء في إنجلترا، هذا المصطلح عام 2014 عندما وصفت تجربتها الخاصة في قطاع الصحة. وقالت “لقد رأيت ذلك بشكل خاص في الطب، ملكات النحل يستمتعن بكونهن المرأة الوحيدة في المجال ويرفضن أي إناث يحاولن التفوق”.

      ومن بين أشهر الأمثلة النسائية التي حيكت حولهن مزاعم بكونهن “ملكات نحل” في تخصصهن أول رئيسة وزراء بالمملكة المتحدة مارغريت تاتشر، إذ وصفت بأنها “ملكة نحل” لعدم تعزيزها للمهن النسائية العليا في حكومتها.

      وبالتالي يرى خبراء أن النساء يتعرضن لنوع من التمييز بسبب هذه المتلازمة علاوة على تقليص فرصهن في سوق العمل بسبب الجنس. ففي العقود الأخيرة مثلاً، كانت هناك زيادة كبيرة في عدد النساء بالعمل. ولكن عندما يتعلق الأمر بالمناصب الإدارية والقيادية، يظل تمثيل المرأة ناقصا بحدة على مستوى مجلس الإدارة.

      تقول جينيفر أنيستون الممثلة الأميركية وصاحبة الدور البارز في مسلسل “فريندز” (Friends) إن ظاهرة “ملكات النحل” واجهتها في حياتها المهنية، وبحسب موقع “ليفا آب” (Leva App) لاهتمامات المرأة، لفتت أنيستون إلى أنها كثيرا ما تعرضت من بعض السيدات في وظيفتها لمعاملة أسوأ من زملائها الذكور، كما واجهت عدة حالات تعرضت فيها للتهميش والترهيب من قبل النساء.

      ولإلقاء الضوء على تداعيات هذه الظاهرة، أجرت الأستاذة بجامعة أريزونا، أليسون غابرييل، دراسة استقصائية واسعة النطاق، لتحليل التفاعلات في مكان العمل بين الرجال والنساء بالولايات المتحدة. وكشفت الدراسة أن النساء غالبا ما يكنّ أكثر عرضة للشعور بسوء المعاملة من قبل زميلاتهن مقارنة بنظرائهن من الرجال.

      علامات تشير إلى أن مديرتك “ملكة نحل”!

      من أجل توخي الحذر والشعور بالراحة في مكان العمل، من المهم أن تكون المرأة على دراية بالعلامات والأعراض التي تمتاز بها “ملكة النحل”. ومن بين الدلائل التي تشير إلى أن موظفة رفيعة المستوى تنخرط في هذه المتلازمة:

      وجود بيئة عمل معادية أو تنافسية بين الموظفات.

      عزل المرؤوسات من النساء وتعطيل إمكاناتهن.

      رفض منح الثقة أو الاعتراف بإنجازات الموظفات.

      جعل الموظفات يشعرن بالدونية.

      تفضيل وترقية الموظفين الذكور عن الإناث بغض النظر عن الأداء المهني.

      كيف تتجنبين متلازمة “ملكة النحل”؟

      في حين أن هناك العديد من الأسباب التي قد تجعل المرأة ضحية لمتلازمة “ملكة النحل” فإن أكثرها شيوعا يشمل الشعور بالتهديد من قبل النساء الأخريات، والرغبة في أن تكون الشخص الوحيد المسؤول، والشعور بأن الأخريات غير قادرات ولا يتمتعن بالكفاءة الكافية.

      إذا بدأت المرأة في ملاحظة أنها لا تدعم الأخريات في عملها، أو إذا وجدت نفسها تشعر بالمنافسة أو الاستياء تجاههن، عليها اتخاذ خطوة للوراء وسؤال نفسها عن السبب.

      من المهم أيضا أن تكون على دراية بنقاط قوتها وضعفها، وأن تكون على استعداد لمنح الأخريات التقدير الذي يستحققنه.

      بالإضافة إلى ما سبق، من المفيد أن يكون لدى المرأة المسؤولة نظام دعم قوي من الزميلات والصديقات من اللواتي يمكن أن يساعدنها في الشعور بالمسؤولية وتحذيرها عند الوقوع في السلوكيات السلبية.

      من المهم أن تكون المرأة المسؤولة إيجابية وداعمة للأخريات في المجال، على الصعيدين المهني والشخصي، لأنها حتما ستحتاج الدعم إذا كانت مكانهن.

      منشورات ذات صلة

      ابتكارات استوحى العلماء فكرتها من النمل

      2023-10-23

      الصراع والتوازنات ومسار التفاعل

      2023-10-22

      ما أفضل عدد أطفال في الأسرة المثالية؟

      2023-10-19
      الأخيرة

      الملف العراقي

      2023-07-15

      مجلة رؤى المستقبل العدد6

      2023-07-15

      مسرور البارزاني حكومة اقوال وافعال

      2023-07-23

      مجلة رؤى المستقبل 007

      2023-08-02
      أخبار خاصة
      الأخبار 2023-12-10

      إحالة ضباط وعناصر أمن للتحقيق بشأن الهجوم على السفارة الأميركية في بغداد

      بعد الهجوم على السفارة الأميركية والقواعد العسكرية في العراق، اتخذ رئيس الوزراء العراقي محمد شياع…

      9 قتلى بقصف إسرائيلي على مخيم النصيرات ورفح بقطاع غزة

      2023-12-09

      واشنطن تحدد مهاجمي قواعدها في العراق.. والسوداني يتوعد بملاحقتها

      2023-12-09
      إتبعنا
      • Facebook
      • Twitter
      • Instagram
      • LinkedIn
      الأكثر قراءة
      الأكثر مشاهدة

      صدر العدد 12 من صحيفة رؤى أربيل

      2023-12-0311 زيارة

      صدر العدد 11 من مجلة رؤى المستقبل

      2023-12-026 زيارة

      رئيس أركان القوات الإيرانية يزور بغداد على وقع التوتر مع واشنطن

      2023-12-033 زيارة
      الأرشيف
      • ديسمبر 2023
      • نوفمبر 2023
      • أكتوبر 2023
      • سبتمبر 2023
      • أغسطس 2023
      • يوليو 2023
      • يونيو 2023
      • مايو 2023
      • أبريل 2023
      • مارس 2023
      • فبراير 2023
      • يناير 2023

      مع كل متابعة جديدة

      اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

        جميع الحقوق محفوظة © 2023 مؤسسة رؤى
        • Home

        اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter